المشكل في مدرستنا اليوم ليس في تعليم العلوم الإنسانية أو عدم تعليمها بل في طريقة تقديمها.
فبينما يقدم بعض العلماء على أنهم كفرة، زنادقة و دراويش يقدم آخرون على أنهم معصومون لا شك في نظرياتهم في حين يتم وبجرة قلم حذف بعض الأسماء اللامعة -عالميا- في هذه العلوم من قائمة العلماء لأسباب إيديولوجية بحتة.
إن كليات الآداب و العلوم الإنسانية تمثل في شمال إفريقيا قمة الانحراف في المنظومة التربوية.
فبينما يقدم بعض العلماء على أنهم كفرة، زنادقة و دراويش يقدم آخرون على أنهم معصومون لا شك في نظرياتهم في حين يتم وبجرة قلم حذف بعض الأسماء اللامعة -عالميا- في هذه العلوم من قائمة العلماء لأسباب إيديولوجية بحتة.
إن كليات الآداب و العلوم الإنسانية تمثل في شمال إفريقيا قمة الانحراف في المنظومة التربوية.