لقد سجل تاريخنا للمرأة الأمازيغية أدوارا نضالية برهنت بها على قدرتها حتى على جر الرجل وراءها، لقد أثبتت أنها يمكن أن تحارب، أن تربي، أن تصنع و أن تقود.
إن الصورة التي تركتها "الكاهنة الملكة و لالا فاطمة المقاتلة و جنديات ثورة التحرير الكبرى" تدعو بإلحاح إلى إنهاء تقليدنا البذئ للشرق في تصوره الجنسي للمرأة، فإذا كانت كل البحوث العلمية للعالم المتقدم منصبة على البحث عن مصادر الطاقة، فمن المضحك أن تتعمد مجتمعاتنا تعطيل أكثر من نصف طاقاتها بإبعاد المرأة أو تهميشها بدعوى أفكار غريبة لا صلة لها لا بالعقل و لا بقيمنا الثقافية.
إن تجهيل المرأة كارثة حقيقية، لأنها المدرسة الأولى، المطعم الأول و المنام الأول بل هي العالم الأول الذي تطأه أقدامنا.
إن الصورة التي تركتها "الكاهنة الملكة و لالا فاطمة المقاتلة و جنديات ثورة التحرير الكبرى" تدعو بإلحاح إلى إنهاء تقليدنا البذئ للشرق في تصوره الجنسي للمرأة، فإذا كانت كل البحوث العلمية للعالم المتقدم منصبة على البحث عن مصادر الطاقة، فمن المضحك أن تتعمد مجتمعاتنا تعطيل أكثر من نصف طاقاتها بإبعاد المرأة أو تهميشها بدعوى أفكار غريبة لا صلة لها لا بالعقل و لا بقيمنا الثقافية.
إن تجهيل المرأة كارثة حقيقية، لأنها المدرسة الأولى، المطعم الأول و المنام الأول بل هي العالم الأول الذي تطأه أقدامنا.